الابناء والوطن في الاغتراب، بقلم نسرين خوالد الوطن هوانتماء الإنسان إلى مكان، أي ليس مجرد ارض بها الشجره، الجبال، الوديان والسهول إنما هو الحضن الدافئ الذي يجمع ابناءه. الروح في اجسادنا، الحديث هنا عن فلسطين التي تشرد أهلها وأبناءها على جميع بقاع العالم، ولكن مهما كانت المسافات بعيده والعودة إلى الوطن قد تكون شبه مستحيله
أبو عرب، بقلم نسرين خوالد إبراهيم محمد صالح المعروف بأبو عرب وهو شاعر ومنشد الثورة الفلسطينية ولد أبو عرب عام 1931 من قريه الشجره الفلسطينيه الواقعة بين مدينتي الناصره وطبريا. شهد في طفولته انطلاقه الثورة الفلسطينيه الكبرى عام 1936ضد الاحتلال البريطاني والاستيطان الصهيوني. نزح أبو عرب من قريته الشجره إلى بعض البلدات المجاورة، كفر كنا
تقرير سهير داوود شاركت نساء فلسطينية في فعالية احياء الزي التراثي الفلسطيني في فعاليه “هنا باقون” بعد مرور ذكرى يوم المرأة العالمي في بلدة طوباس في منطقة الاغوار الفلسطينية. ولقد تخلل النشاط عرض اثواب فلسطينيه للبلاد المهجره منذ عام 1948 وكذلك المنتوجات الغذائيه والتطريز والدبكات الشعبيه وهذا يدل على تعزيز دور المراه وتمكينها اقتصاديا نعم
بقلم نسرين خوالد، الجنه تحت اقدام الأمهات، الله ورسوله وأنبيائه وكتبه كلها أشادت بالام ومكانتها الساميه. الام مهما كانت ثقافتها ومستوى تعليمها، فانها تناضل وتضحي وتذوب كالشمعة لكي تنير درب ابناها، تفعل ذلك بكل ما تملك من قوه وعزم لكي توصلهم الى أفضل مكانه اجتماعيه. مهما قلت و وصفت صفاتها، يعجز القلم قول ما يكفي
تقرير ابتسام سليمان تقول، تجولنا في قرية بيت جبرين المهجرة و اردت ان يرى الجميع ما تبقى منها من معالم أثرية و دلالات هامة على الحضارة الفلسطينية قرية بيت جبرين المهجرة قضاء محافظة الخليل تقع عند نهاية السفوح الغربية لجبال الخليل وعلى بعد 26كم شمال غربها موقع القرية اعطاها الاهمية الاستراتيجية، فبنى فيها جبابرة العمالقة
كلمات نسرين خوالد، تقول: هكذا هي الحياه في القدس و كافة انحاء فلسطين، رغم كل الصعوبات والضغوطات التي تمارس على اهلنا هناك من الاحتلال؛ الا انك دائما ترى على وجوههم الابتسامه التي ترسم الأمل والتفاؤل في الحياه. ومهما كانت الأوضاع صعبة ومع كل التحديات، الا ان الشعب يبقى شعب الجبارين. فلم ولن تنحني روؤس وهامات
تقرير نجوى جبران، عن الثوب الفلسطيني، الذي هو مصدر العلاقة و الجمال. فهو ليس مجرد ثوب بل انه تاريخ وتراث وعراقة وأصالة وجمال. ومن ترتديه تكون ملكة متوجة بافضل واشهر عروض الأزياء. لأنهم مهما حاولوا التميز، إلا أنهم لن يصلوا الى مكانة الثوب الفلسطيني، لا بقيمته ولا بجماله. افتخر واعتز بفلسطينيتي مجلة الشان الفلسطيني تفتخر