أدبية، روائية و شعر

تقرير رئيس التحرير، كايد عمر غياظة، لندن بريطانيا ضيفتنا اليوم هي الشاعرة الفلسطينية حفيظة ابراهيم المقيمة في لندن بريطانيا. و هي مولودة في بيروت في لبنان الشقيق ونشأت هناك الى ان غادرت عام ١٩٩٢ مع زوجها و ابنتها الى لندن بريطانيا. اذا هي فلسطينية الجذور و لبنانية المنشأ. هي لاجئة فلسطينية احبت وطنها فلسطين و

فلسطينيةُ انـــا … وعن بلادي الى اجلِ غيرِ مُسمَّى مبعدة. فلسطينية انــا … واحلامُ العودةِ الى وطني تُراودُني وتملِكني وفي ضميري تقطنُ… هنا في الغربةِ, فلسطين تعيش بي, تسكن نبضاتِ قلبي, تسكن في شرايّني, في جلدي الأسمر. وحقولُ الزيتون في عيوني لونُها . وشعريَ البُنِّيُّ كشجر خرّوبِها ينسدِلُ ! هي بلادي, ايقونةُ على صدري علّقتُها

غـــــزة هـــــاشــــم بقلم الشاعرة حفيظة ابراهيم (باللهجة الغزّاويه) حصروا غـزَّة بعقر ديارها حصـروا غــزَّة بســـجن مكبَّر , و قـالوا:” غـزَّة مـا تتحمَّــل شــــكَّة إبره , أصغر هــزَّة ما تتحمل ضربة معول !” قالوا لغــزَّة :” موتي غزَّة شـويَّة شــويَّة, موتي غزَّة من غيــر ضجَّة, قطعــوا عنها حتى الميه وقالوا:” جناحها لازم يُكســر لازم غزَّة تجوع

رئيس التحرير كايد عمر غياظة يلتقي ضيف مجلة الشان الفلسطيني الفنان العراقي المبدع اياد حطاب في لندن بريطانيا. من دواعي السرور ان نعرفكم بضيف المجلة المحب لفلسطين المطرب المعروف اياد حطاب و هو مطرب عراقي حاصل على المدالية الذهبية من برنامج استديو الفن في جمهورية لبنان الشقيقة. و ذلك عن فئه العالم العربي عام .1996

قصيدة للشاعر الفلسطيني ناصر عتيق بعنوان: أسبوع الخلق الآخر حَدقّ ! في البياضِ ترى آه أُمهاتُنا قمراً بسلالِ الضوءِ المُرَّ المُرَّ يَغسلنَ الصبَّر يِرتبَنَ الصّبر يعجنَّ الصّبر ويَخبزنَ الكواكِب و الانفجاراتُ حَدَّقَ في البياض فرأى آه آباءَنا حَسرةً حَسرةً اقسى من الحبّ هم اطرى من الصّرخَةَ يزرعون ماءَ النفس حتّى في تعب التعب والغيم ولا

بقلم ناصر عتيق أسبوع الخلق الاخر حَدقّ ! في البياضِ ترى آه أُمهاتُنا قمراً بسلالِ الضوءِ المُرَّ المُرَّ يَغسلنَ الصبَّر يِرتبَنَ الصّبر يعجنَّ الصّبر ويَخبزنَ الكواكِب و الانفجاراتُ حَدَّقَ في البياض فرأى آه آباءَنا حَسرةً حَسرةً اقسى من الحبّ هم اطرى من الصّرخَةَ يزرعون ماءَ النفس حتّى في تعب التعب والغيم ولا يجنونَ من الحصادِ

بقلم الشاعر ناصر عتيق الى روح اخي الغالي مصطفى عتيق أَتعاطى العَطَشْ الى نون الرمّان المدن العوراء تلك من فرجة كتفيكِ آراها تخطئ الثوب وتخَبّئُ خناجَرها في القلب ذراعاكِ أُفقانِ مُبتلاّن بِ وصايا الحرب وخطاكِ مضاجعة الباب فارغةّ يدُ القمر وحديقةٌ تُثْقِلُ بعدكِ كاهل الشباك وإذ تعوي خيول الحبر على عصافير اللغة تراودني نون الرّمان

بقلم ناصر عتيق لم ولن ننسى سقفَ المخيمِ القصدير بردَه القارص بالليل واشعة شمسه تخترق قصدير سقفنا لم يكن البردُ ليسرقُ منّا حلمَنا ولا اشعةُ الشمسِ تُنسينا طريقَ التحرير والبندقية بالرغمِ من القهرِ والظلم ِوالفقرِ والحرمان بالرغمِ من المكتب الثاني بقيت اعمدةُ الخيامِ صامدةً آه يا تل الزعتر لم ولن ننسى في هذا المساءِ اصبحَ

كان قيس إبن الملوح المعروف بمجنون ليلى يسير في الصحراء تابعاً كلب ليلى محبوبته كي يستدل به على مكانها، فمرّ بجانب جماعة يصلون إحدى الصلوات فلم يتوقف عندهم وتابع سيره حتى التقى محبوبته و عاد راجعاً . فلما وصل إلى جماعة المصلين إستوقفوه وسألوه : ويحك يا قيس تمرّ بنا ونحن نصلي و لا تصلي

تقرير ماهر محمود تنتظم فعاليات ملتقى فلسطين الثاني للرواية العربية فعالية جديدة، حيث نظمت وزارة الثقافة ندوتين إحداهما تتحدث عن أدب الفتيان وتحديات الانتشار في زمن الثورة التقنية، وأخرى تناقش الرواية في العصر الرقمي، وذلك في قاعة متحف الشهيد ياسرعرفات بمدينة البيرة. وقال وزير الثقافة د.عاطف أبو سيف خلال مشاركته في ندوة “الرواية في العصر