بقلم يقوته خذيري، تبسة، شرق الجزائر
تتعايش البشريه مع زائر لا يبتسم الا ليفترس ضحايا، وأثر فينا نفسيا واجتماعيا. أثبتت المغالطات والهلع للتعامل مع المرض كعقليه القرون الوسطى. بالتعامل بتوحش، سببه عدم الفهم، وتصديق الخرافات.
قبل 30عاما انتشر مرض نقص المناعة المكتسبة وما رافقه من تنميط كاذب غالبا؛ وها هو يتجدد اليوم وان قلنا مع وباء صار اكثر انتشارا مما اصبح مصدر تهديد لكافة البشريه. مما اضطرهم الى الاختباء في بيوتهم معزولين طوعا او قصرا فهو له تاثيرنفسي وعقلي فضلا على الضغوط الاقتصاديه التي يعرفها صغار الكسب والفقراء.
لتحقيق وفتح إجراءات الحجر وفتح الحياه وتصبح الاسوار الوهميه لقد رحلت الليالي ورغم العيش الزاهد فآثرت الوباء تعريف للعولمه الى توحد لا مادي
فلقد بعثت روح التضامن والتكافل والتعاطف من اعماق الماسنجر نوازع الخير بالرغم من ومساوئه (وباء كورونا) الا انا الحيوانات باتت تتجول بالشوارع والأرض تتنفس الصعداء. ويجب على الانسان ان يستغل وضعية الحجر للابداع وللدارسه. و تنمية الهوايات المسموحة بالمنزل في كافة المجالات المتنوعه التي يستطيع الإبداع فيها لكسر .الضغوط النفسية
لابد من من تحقيق الحياه من خلال ذلك بالبشر قادرون على تحمل الأزمات تجاوز المحن منذ الخليقه وزرع الأمل في نفوس بعضنا